17‏/3‏/2015


سورة لقمان (31) ص411
آيات الكتاب + المحسن = هداية + رحمة
المحسن = هداية + فلاح = إقامة الصلاة + إيتاء الزكاة + إيقان بالآخرة

بسم الله الرحمن الرحيم
الم (1) تلك آيات الكتاب الحكيم (2) هدى ورحمة للمحسنين (3) الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم يوقنون (4) أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون (5) ومن الناس من يشتري لهو الحديث): باطله، ما يشغل عن الخير، الغناء. (ليضل عن سبيل): طريق. (الله بغير علم ويتخذها): يجعلها. (هزوا أولئك لهم عذاب مهين): مذل. (6) وإذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقرا فبشره بعذاب أليم): موجع. (7) إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم (8) خالدين فيها وعد الله حقا وهو العزيز الحكيم (9) خلق السماوات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي): جبالاً. (أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء): السحاب. (ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريم): حسن. (10) هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه): غيره. (بل الظالمون في ضلال مبين (11)

11‏/3‏/2015


الكتاب المنير (405)
عاقبة الإساءة

سورة الروم (30) ص405 
وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون (6) يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون)؛ أَي: يعلمون الأُمور الدّنْيَوِيّة دون الأُخرويّة.  (7) أولم يتفكروا في أنفسهم ما خلق الله السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى وإن كثيرا من الناس بلقاء ربهم لكافرون (8) أولم يسيروا في الأرض فينظروا): يتأَمّلوا. (كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض): قلبوها للزراعة. (وعمروها أكثر مما عمروها وجاءتهم رسلهم بالبينات): المعجزات الظاهرات. (فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون (9) ثم كان عاقبة الذين أساؤوا): أشركوا. (السوأى): جهنم. (أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون (10) الله يبدأ الخلق ثم يعيده ثم إليه ترجعون (11) ويوم تقوم الساعة يبلس): ييأس. (المجرمون): الكافرون، المذنبون. (12) ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين (13) ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون (14) فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة): رياض الجنَّة؛ محاسنها وملاذُّها. (يحبرون): يسرون، يفرحون حتَّى يظهر عليهم حَبَار نعيمهم. (15)

6‏/3‏/2015


الكتاب المنير (401)
الخاسر = 
مؤمن بالباطل + كافر بالله

الجزء الحادي والعشرون
سورة العنكبوت (29) ص402 ولا تجادلوا أهل): قرَّاء. (الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون): منقادون للحقّ، مذعنون له. (46) وكذلك أنزلنا إليك الكتاب فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به ومن هؤلاء من يؤمن به وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون (47) وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون (48) بل هو آيات بينات): واضحات. (في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون (49) وقالوا لولا أنزل عليه آيات من ربه): دلالات على قدرة الله. (قل إنما الآيات عند الله وإنما أنا نذير مبين (50) أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى): تذكرة نافعة، ذكر، موعظة. (لقوم يؤمنون (51) قل كفى بالله بيني وبينكم شهيدا يعلم ما في السماوات والأرض والذين آمنوا بالباطل): الأصنام، الشيطان. (وكفروا بالله أولئك هم الخاسرون): الباقون في العقوبة. (52)