31‏/8‏/2014



الكتاب المنير (222)
الصبر + العمل الصالح = المغفرة + الثواب الكبير.

الجزء الثاني عشر
سورة هود (11) ص222 وما من دآبة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها): يأتيها رزقها حيث كانت. (ومستودعها كل في كتاب): يحوي قضاء الله. (مبين): بيِّن، واضح. (6) وهو الذي خلق): أبدع. (السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت ليقولن الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين (7) ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة): حين وزمان طويل. (معدودة ليقولن ما يحبسه ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم وحاق): أحاط، حقَّ، حلَّ، نزل، وجب. (بهم): عليهم. (ما كانوا به يستهزئون (8) ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس): قنوط. (كفور (9) ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور (10) إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر): ثواب. (كبير (11) فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضآئق به صدرك أن يقولوا لولا أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك إنما أنت نذير والله على كل شيء وكيل): كفيل، كاف، مسلط، حافظ. (12)

29‏/8‏/2014



الكتاب المنير (221)
الاستغفار + التوبة = العافية + العطاء.

سورة يونس (10) ص221 وإن يمسسك): يصبك. (الله بضر): شدة، بلية. (فلا كاشف): مزيل، رافع، دافع. (له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد): مانع، دافع. (لفضله): رزقه. (يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم (107) قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل): كفيل، كاف، مسلط، حافظ. (108) واتبع ما يوحى إليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين (109)
سورة هود (11) ص221
بسم الله الرحمن الرحيم
الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت): بيِّنت، وضحت. (من لدن) ولدى؛ بمعنى: عند. (حكيم خبير): عالم ببواطن الأُمور. (1) ألا تعبدوا إلا الله إنني لكم منه نذير وبشير (2) وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم): يبقيكم. ومتَّع الله فلاناً وأمتعه: إذا أبقاه وأنسأه إلى أن ينتهي شبابه. (متاعا): بقاءً. (حسنا إلى أجل): وقت. (مسمى): يُبْقِكم بقاء في عافية إِلى وقت وفاتكم، ولا يستأْصلكم بالعذاب كما استأْصل أَهل القرى الذين كفروا. (ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير (3) إلى الله مرجعكم وهو على كل شيء قدير (4) ألا إنهم يثنون): يلوون. (صدورهم)؛ أي: يطوون ما فيها، ويسترونه، ويكنُّون. (ليستخفوا منه ألا حين يستغشون ثيابهم): يغطون رؤوسهم. (يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور (5)

25‏/8‏/2014



الكتاب المنير (216)
ولي الله
إيمان + تقوى = 
أمن + فرح = 
الرؤيا الصالحة + الجنة = 
الفوز العظيم.

سورة يونس (10) ص216 ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون (62) الذين آمنوا وكانوا يتقون (63) لهم البشرى): هي الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له، فهي بشراه (في الحياة الدنيا و) بشراه (في الآخرة): الجنة. (لا تبديل): تغيير الشيء عن حاله. والإبدال: جعل شيء مكان شيء. (لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم (64) ولا يحزنك قولهم. إن العزة لله جميعا هو السميع العليم (65) ألا إن لله من): الذين. (في السماوات ومن في الأرض وما): هل، أي شيء. (يتبع الذين يدعون): يعبدون. (من دون): غير. (الله شركاء إن): ما. (يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون): يكذبون، أو يحزرُون ويقدرون ويحدسون ويخمنون. (66) هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون (67) قالوا اتخذ): اختار. (الله ولدا سبحانه هو الغني له ما في السماوات وما في الأرض إن عندكم من سلطان): برهان، ملكة، قدرة، حجة. (بهذا أتقولون على الله ما لا تعلمون (68) قل إن الذين يفترون): يختلقون. (على الله الكذب لا يفلحون (69) متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون (70)

24‏/8‏/2014



الكتاب المنير (215)
القرآن الكريم = 
موعظة + شفاء + هداية + رحمة

سورة يونس (10) ص215 ولو أن لكل نفس ظلمت): أشركت. (ما في الأرض لافتدت به): لبذلته. (وأسروا): أخفوا أو أظهروا. (الندامة لما رأوا العذاب وقضي): فُصل. (بينهم بالقسط): العدل. (وهم لا يظلمون (54) ألا إن لله ما في السماوات والأرض ألا إن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون (55) هو يحيي ويميت وإليه ترجعون (56) يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين (57) قل بفضل الله): القرآن، وكل الخيرات. (وبرحمته): أن جعلكم من أهله. (فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون (58) قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون (59) وما ظن الذين يفترون): يختلقون. (على الله الكذب يوم القيامة إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون (60) وما تكون في شأن وما تتلو): تقرأ، تتبع. (منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون): تدفعون بكثرة، تفعلون. (فيه وما يعزب): يغيب، يبعد. (عن ربك من مثقال ذرة): زنة نملة صغيرة أو أقل. (في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب): يحوي قضاء الله. (مبين (61)

21‏/8‏/2014



الكتاب المنير (212)
نتائج الإحسان = 
الجنة + النظر إلى وجه الله تعالى + نضارة الوجه + الكرامة

سورة يونس (10) ص212 للذين أحسنوا الحسنى): الجنة في الدارين. (وزيادة): النظر إلى وجه الله تعالى. (ولا يرهق): يغشى. (وجوههم قتر): غبرة فيها سواد تغبِّر الوجه. (ولا ذلة): هوان. (أولئك أصحاب): سكَّان. (الجنة هم فيها خالدون): دائمون، لا زوال لهم عنها. (26) والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقهم): تغشاهم. ومنه قولهم: غلام مراهق؛ أي: قد غشي الاحتلام. (ذلة ما لهم من الله من عاصم): مانع. (كأنما أغشيت وجوههم قطعا): جمع قطعة. (من الليل مظلما أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون): باقون لا يخرجون منها أبداً. (27) ويوم نحشرهم): نجمعهم. (جميعا ثم نقول للذين أشركوا مكانكم أنتم وشركآؤكم فزيلنا): ميَّزنا، فرقنا. (بينهم. وقال شركآؤهم ما كنتم إيانا تعبدون (28) فكفى بالله شهيدا بيننا وبينكم إن): قد. (كنا عن عبادتكم لغافلين (29) هنالك تبلو): تعرف، تختبر، تذوق. (كل نفس ما أسلفت): وبالَ وحقيقة ما قدمت وعملت. (وردوا إلى الله مولاهم): مالكهم. (الحق وضل عنهم): بطل وذهب وضاع؛ أي: ظهر ضياعه وضلاله. (ما كانوا يفترون): يختلقون من الكذب والباطل. (30) قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر): الوحي. (فسيقولون الله فقل أفلا تتقون (31) فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون (32) كذلك حقت): وجبت، ثبتت. (كلمت ربك على الذين فسقوا): تمردوا في كفرهم وخرجوا إلى الحد الأقصى فيه. (أنهم لا يؤمنون (33)