10‏/8‏/2014



الكتاب المنير (201)
الرسول + المؤمنون 
= جهاد بالمال + جهاد بالنفس 
= الخيرات + الفلاح

سورة التوبة (9) ص201 رضوا بأن يكونوا مع الخوالف): مع النساء. يقال: وجدت القوم خلوفاً؛ أي: قد خرج الرجال وبقي النساء، وصادف من النساء بعض الرجال مقيمين . (وطبع): ختم، وهو إحكام السدِّ. (على قلوبهم فهم لا يفقهون (87) لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون (88) أعد الله لهم جنات تجري): تسير. (من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم (89) وجاء المعذرون): المعتذرون، أدغمت التاء في الذال؛ المقصِّرون، أهل العذر، الذين يعذرون؛ أي: يوهمون أن لهم عذراً، ولا عذر لهم. والاعتذار يكون بحق، ويكون بباطل. والمعذَرون: الذين أعذروا؛ أي أتوا بعذر صحيح. (من الأعراب): يقال: رجل أعرابي إذا كان بدوياً وإن لم يكن من العرب. ورجل عربي، منسوب إلى العرب وإن لم يكن بدوياً. (ليؤذن لهم وقعد الذين كذبوا الله ورسوله سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم): موجع. (90) ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج): إثم. (إذا نصحوا لله ورسوله ما على المحسنين من سبيل): طريق وسبب. (والله غفور رحيم (91) ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم): لتُنفِق عليهم. (قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون (92)
الجزء الحادي عشر
سورة التوبة (9) ص201 إنما السبيل): السبب والطريق. (على الذين يستأذنونك وهم أغنياء رضوا بأن يكونوا مع الخوالف): النساء والأطفال والعجزة. (وطبع): ختم؛ أحكم السدَّ. (الله على قلوبهم فهم لا يعلمون (93)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق