31‏/12‏/2014



الكتاب المنير (341)
الفلاح = 
الإيمان + (الصلاة + العبادة + فعل الخير)

سورة الحج (22) ص341 
يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون): غير. (الله لن يخلقوا ذبابا ولو): إن. (اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه): يعيدونه. (ضعف الطالب والمطلوب (73) ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز (74) الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير (75) يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور (76) يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون (77) (س) وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم): اختاركم. (وما جعل عليكم في الدين من حرج): ضيق. (ملة أبيكم): جدِّكم. (إبراهيم هو)؛ أي: الله عز وجل. (سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا): تمسكوا. (بالله هو مولاكم): ناصركم، متولي أموركم، أَوْلَى بكم. (فنعم المولى ونعم النصير (78)


الكتاب المنير (340)
عادة الأمم في اختراع العبادات

سورة الحج (22) ص340 
ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض والفلك تجري): تسير. (في البحر بأمره ويمسك): يحفظ. (السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرؤوف رحيم (65) وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الإنسان لكفور (66) لكل أمة): جماعة، قوم. (جعلنا منسكا): مألفاً يألفونه، ومكاناً يعتادونه للعبادة، أو عيداً، أو ذبحاً يذبحونه، ودماً يهرقونه. (هم ناسكوه فلا ينازعنك في الأمر وادع إلى ربك إنك لعلى هدى مستقيم (67) وإن جادلوك فقل الله أعلم بما تعملون (68) الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون (69) ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير (70) ويعبدون من دون): غير. (الله ما لم ينزل به سلطانا): حجة. (وما ليس لهم به علم وما للظالمين من نصير (71) وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات): واضحات. (تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون): يبطشون؛ يتناولون بالمكروه. (بالذين يتلون عليهم آياتنا قل أفأنبئكم): أخبركم. (بشر من ذلكم النار وعدها الله الذين كفروا وبئس المصير (72)

26‏/12‏/2014



الكتاب المنير (336)
علامات المخبتين = 

وجل القلوب عند الذكر + الصبر + إقامة الصلاة + الإنفاق

سورة الحج (22) ص336 
حنفاء) جمع حنيف: موحِّد. (لله غير مشركين به): أخرج أحمد وأبو داود والحاكم عن البراء بن عازب: أن رسول الله ذكر العبد الكافر إذا قبضت روحه قال: فيصعدون بها فلا يمرون على ملأ من الملائكة إلا قالوا: ما هذا الروح الخبيث حتى ينتهي بها إلى السماء الدنيا فيستفتح فلا يفتح له. ثم قرأ رسول الله [لا تفتح لهم أبواب السماء] فيقول الله: اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى فتطرح روحه طرحاً. ثم قرأ رسول الله (ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه): تسلبه بسرعة. (الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق): بعيد. (31) ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب (32) لكم فيها منافع): في ظهورها وألبانها وأوبارها. (إلى أجل مسمى): إلى أن تُقَلَّدَ، أو إلى أن توجبها بدنة. (ثم محلها): منحرها. معناه: الموضع الذي يحل فيه نحره. (إلى البيت العتيق (33) ولكل أمة): جماعة قوم، نبي خلا من قبلك. (جعلنا منسكا): مألفاً يألفونه، ومكاناً يعتادونه لعبادتي فيه، وقضاء فرائضي، وعيداً، وذبحاً يذبحونه، ودماً يهرقونه. (ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فإلهكم إله واحد فله أسلموا وبشر المخبتين): المتواضعين، المخلصين؛ وهم: (34) الذين إذا ذكر الله وجلت): فرقت، فزعت، خافت، خشعت. (قلوبهم والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون): يزكوّن ويَتَصدّقون. (35) والبدن) جمع بدنة: ما جعل أضحية في الأضحى للنحر والنذر، وأشباه ذلك. فإذا كانت للنحر على كل حال فهو جزور. (جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف): مصفوفة، مصطفَّة، قد صفَّت قوائمها، الإبل تنحر قياماً. والصوافن في الخيل؛ يقال: صفن الفرس فهو صافن، إذا قام على ثلاث قوائم، وثنى سنبك الرابعة. والسنبك: طرف الحافر. والبعير إذا أرادوا نحره تعقل إحدى قوائمه فيقوم على ثلاث. والصوافي: الخوالص لله جل وعلا، لا تشركوا به شيئاً في التسمية على نحرها أحداً. (فإذا وجبت): سقطت على الأرض. (جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع): المتعفف، الجالس في بيته، أو السائل الذي يقنع بما أعطي. يقال: قنع يقنع قنوعاً: سأل. وقنع قناعة: رضي. (والمعتر): الذي يعتر بك؛ أي: يلم بك لتعطيه ولا يسأل، أو السائل الذي يعترض الأبواب. (كذلك سخرناها لكم لعلكم تشكرون (36) لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ما هداكم وبشر المحسنين (37) إن الله يدافع عن): يحمي. (الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور (38)

21‏/12‏/2014



الكتاب المنير (331)
عباد الله الصالحون = ورّاث الأرض

سورة الأنبياء (21) ص331 
لا يسمعون حسيسها): حِسّها وحركة تلهُّبها، صوتها وجلبتها. (وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون (102) لا يحزنهم الفزع الأكبر): هو إطباق باب النار حين يغلق على أهلها. (وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون (103) يوم نطوي السماء كطي السجل): الصحيفة وفيها الكتاب، وتمام الكلام للكتب، ومَلَك أو رجل. (للكتب): على ما فيه مكتوب؛ أي: يوم نطوي السماء، كما يطوى السجل على ما فيه من الكتاب. (كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين (104) ولقد كتبنا في الزبور من بعد): قبل. (الذكر): الذي في السماء، وأم الكتاب عند الله الذي فيه كتب الأنبياء قبل ذلك. ويقال: كتبنا في القرآن من بعد التوراة. (أن الأرض يرثها عبادي الصالحون (105) إن في هذا لبلاغا): تبليغاً من الله تعالى، أو ما وعظتم به بلاغ؛ كفاية. ( لقوم عابدين (106) وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين (107) قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فهل أنتم مسلمون): أسلموا، انقادوا للحقّ، أذعنوان له. (108) فإن تولوا فقل آذنتكم): أعلمتكم. (على سواء): عدل ونصفة؛ أي: استوينا في العلم. يقال: دعاك إلى السواء فاقبل؛ أي: إلى النصفة. وسواء كل شيء وسطه. (وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون (109) إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون (110) وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين (111) قال رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون): تكذبون. (112)

19‏/12‏/2014



الكتاب المنير (328)
الأئمة الصالحون = 
الهداية بالحق + عبادة الله

سورة الأنبياء (21) ص328 
وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا): بالحق. (وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين (73) ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء فاسقين (74) وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين (75) ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم (76) ونصرناه من): على. (القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين (77) وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت): رعت ليلاً. يقال: نفشت الغنم بالليل، وسرحت وسربت وهملت بالنهار. (فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين (78) ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين (79) وعلمناه صنعة لبوس): درع، سلاح. (لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون): اشكروا. (80) ولسليمان الريح عاصفة): شديدة الهبوب. (تجري): تسير. (بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين (81)