5‏/11‏/2014



الكتاب المنير (287)
عاقبة القرى = 
الهلاك أو العذاب الشديد


سورة الإسراء (17) ص287 
قل كونوا حجارة أو حديدا (50) أو خلقا مما يكبر): يعظم. (في صدوركم. فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم): ابْتَدَأَكم، أَنْشَأَكم، خلقكم. (أول مرة فسينغضون إليك): يهزون، يحركون. (رؤوسهم): يحركونها استهزاء منهم. (ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا (51) يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده): بأمره. (وتظنون إن لبثتم إلا قليلا (52) وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ): يفسد ويهيج. (بينهم. إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا (53) ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحمكم أو إن يشأ يعذبكم وما أرسلناك عليهم وكيلا): مفوضاً إليه. (54) وربك أعلم بمن): الذين. (في السماوات والأرض ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داوود زبورا (55) قل ادعوا): استعينوا بـ. (الذين زعمتم من دونه): غيره. (فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا (56) أولئك الذين يدعون): يعبدون. (يبتغون): يطلبون. (إلى ربهم الوسيلة): الحاجة، القربة. (أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه إن عذاب ربك كان محذورا (57) وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديدا كان ذلك في الكتاب مسطورا): مكتوباً، مثبتًا محفوظًا. (58)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق