20‏/10‏/2014



الكتاب المنير (271)
المهاجر في الله = 
الصابر + المتوكل على الله = 
المتزل الحسن (الدنيا) + الجنة

سورة النحل (16) ص271 
وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه): غيره. (من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين (35) ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت) من الطغيان: ما عُبِدَ منْ دُونِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ، وكُلُّ رَأْسٍ في الضَّلالِ، والأصْنامُ، والشَّيْطَانُ، والكَاهنُ، والسّاحِرُ، والماردُ منَ الجنِّ، والصّارِفُ عنْ طَرِيقِ الخَيْرِ. (فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا): تأَمّلوا. (كيف كان عاقبة):  نتيجة. (المكذبين (36) إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من): الذي. (يضل): يصرف الناس عن طريق الخير. (وما لهم من ناصرين (37) وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون (38) ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين (39) إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون (40) والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم): نعطيهم. (في الدنيا حسنة ولأجر): ثواب. (الآخرة)؛ الجنة. (أكبر لو كانوا يعلمون (41) الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون (42)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق