6‏/10‏/2014



الكتاب المنير (257)
الخوف من الحساب + الخوف من وعيد الله = 
إهلاك الظالمين + وراثة الأرض.

سورة إبراهيم (14) ص257 
قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده وما كان لنا أن نأتيكم بسلطان): حجة. (إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون (11) وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون (12) وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين (13) ولنسكننكم الأرض من بعدهم ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد (14) واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد (15) من ورآئه جهنم ويسقى من ماء صديد): قيح ودم. (16) يتجرعه ولا يكاد يسيغه): يجيزه. (ويأتيه): يحلُّ به. (الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورآئه عذاب غليظ (17) مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف): تعصِف فيه الرّيحُ. (لا يقدرون مما كسبوا على شيء ذلك هو الضلال البعيد): الذي يصعبُ الرجوع منه إِلى الهدى. (18)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق