12‏/9‏/2014



الكتاب المنير (235)
قصص الرسل = 
تثبيت القلب + بيان الحق + موعظة + تذكرة للمؤمن

سورة هود (11) ص235 ولو شاء ربك لجعل): خلق. (الناس أمة): ملة، جَمَاعَة عَلَى دِينٍ وَاحِد. (واحدة ولا يزالون مختلفين (118) إلا من رحم ربك)؛ أي: أهل الإسلام. (ولذلك خلقهم): لِلاخْتِلافِ أو للرحمة؛ لِيَكُونَ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِير. (وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة): الجن. (والناس أجمعين (119) وكلا نقص عليك): نبين لك. (من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى): تذكرة نافعة، ذكر. (للمؤمنين (120) وقل للذين لا يؤمنون اعملوا على مكانتكم إنا عاملون (121) وانتظروا إنا منتظرون (122) ولله): علم. (غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون (123)
سورة يوسف (12) ص235
بسم الله الرحمن الرحيم
الر تلك آيات الكتاب المبين (1) إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون (2) نحن نقص): نبين. والقاصُّ: الذي يأتي بالقصة على حقيقتها. (عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين): ما كان لك فيه علم قط، ولا طرق سمعك طرف منه. (3) إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين (4)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق